قصة أسماء بنت أبي بكر هي قصة امرأة صلبة الإيمان، قوية العزيمة، لعبت دوراً محورياً في تاريخ الإسلام. أسلمت أسماء في سن مبكرة، متأثرة بإسلام والدها أبي بكر الصديق، وكانت من أوائل المسلمين. تزوجت من الزبير بن العوام، وعاشت حياة بسيطة ومليئة بالتحديات، حيث كانت تقوم بأعمال المنزل وتخدم زوجها بنفسها. برزت شجاعتها في حادثة الهجرة النبوية، حيث واجهت أبا جهل بثبات ولم تخبره بمكان النبي محمد صلى الله عليه وسلم. كما أظهرت حكمة وذكاء عندما أوهمت جدها الضرير بأن والدها ترك لهم مالاً وفيراً. خلال الهجرة، قامت بشق نطاقها لتضع فيه الطعام والشراب للنبي وأبيها، مما أكسبها لقب “ذات النطاقين”. أنجبت أسماء ابنها عبد الله بن الزبير الذي كان أول مولود في المدينة المنورة بعد الهجرة. عاشت أسماء حياة طويلة مليئة بالتحديات، وشهدت مقتل ابنها على يد الحجاج بن يوسف الثقفي، لكنها ظلت ثابتة في إيمانها حتى وفاتها.
إقرأ أيضا:كتاب إدارة المعرفة في إطار نظم ذكاء الأعمال- في شمال أفريقيا يتبعون المذهب المالكى وهم أهل سنة، ويدرسون مذهب الامام مالك، فلماذا يحضرون آلات العز
- أعرف بأن المرأة تطهر من الحيض بالقصة البيضاء أو الجفوف، وذلك بأن تدخل قطنة وتخرجها وتخرج بيضاء، فكم
- أب تزوج وأنجب بنتين وبعد عدة سنين تزوجت البنتان وتزوج الوالد بأخرى وأنجب ولدا وتوفيت البنتان في حياة
- أنا شاب عمري 22 لا أصلي وأفعل كل شيء يغضب الله مني مثل الزنا واللواط والمشي مع البنات، وأفعل كل شيء،
- تات ماكري