تقدم القصة حكاية الابن الضال كدرس في تقدير النعم وتجارب الألم. تبدأ القصة بقرار الابن الصغير، الذي يعيش في رفاهية، أن يستقل بنفسه ويطلب حصته من ممتلكات والده. يرحب الأب بهذا الطلب، مما يؤدي إلى مغامرة الابن في حياة مليئة بالأهواء القصيرة المدى. سرعان ما ينفق ثروته ويجد نفسه في فقر وجوع، مما يدفعه إلى العمل في ظروف قاسية. هذه التجربة المؤلمة تغير وجهة نظره، مما يدفعه إلى العودة إلى والده. عند عودته، يستقبله الأب بحب وعطف، ويحتفل بعودته. ومع ذلك، يشعر الأخ الأكبر بالغيرة والغضب لعدم حصوله على نفس المعاملة. يوضح الأب أن كل جزء من ممتلكاته هو حق لكل أبنائه، مما يعزز فكرة أن النعم التي نملكها يجب أن تكون مشتركة وأن الالتزام بالقوانين الروحية يحمي من الشهوات الزائلة.
إقرأ أيضا:كتاب معجم الفيزياءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أولا أقدر لكم جهودكم وإن شاء الله في ميزان حسناتكم، ثانيا مشكلتي: منذ أن توفر النت في منزلي أي ما يق
- أنا ـ والحمد لله ـ من عائلة ميسورة الحال، لكن أبي بخيل وأناني ولا يعطينا ـ نحن البنات ـ ما يكفينا، ف
- زوجي يؤجّر لنا سيارة لتذهب بنا إلى مكان التدريب الذي تتدرب فيه ابنتي ذات الأربع سنوات للعب رياضة الج
- أنا عمري 16 عاماً، أخبرت أحد أصدقائي أن هذا الكتاب ليس ملكاً لي وأقسمت له بالطلاق أن الكتاب ليس ملكي
- Morbecque