تسلط القصة الضوء على تسامح الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من خلال موقفين بارزين. في الموقف الأول، تعرض النبي للإيذاء من قبل رجل أعرابي شد رداءه بقوة، لكنه تعامل مع الموقف باحترام وعفو، وأمر بإعطائه هدية رمزية. في الموقف الثاني، أثناء غزوة الرقاع، حاول مشرك اغتيال النبي أثناء نومه، لكن النبي لم يعاقب المعتدي بل عفا عنه. هذه القصص تعكس نهج النبي في العفو والصفح، وتجسد أعلى درجات التقوى والإنسانية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: