تناول النص قصة تشهّد الصلاة خلال رحلة المعراج، مشيراً إلى أن القصة التي تتحدث عن حوار حدث أثناء تشهّد الصلاة قرب سدرة المنتهى ليست لها أساس شرعي مؤكد. يُؤكد النص على أهمية التحقق من صحة المعلومات الدينية لتجنب انتشار البدع، مستنداً إلى فتوى صادرة من لجنة دائمة للإفتاء. يُشير النص إلى أن الشكل الحالي للتشهد، الذي يتضمن التسليم لله، الدعاء بالنعم والنورك، والإقرار بوحدانية الله ونبوة الرسول الكريم، مستمد من أحاديث صحاح مُروية عن النبي صلى الله عليه وسلم. يُشدد النص على ضرورة التحقق من صحة أي معلومات تُقدم قبل نشرها، مستشهداً بالحديث النبوي القدسي الذي يحذر من الكذب في نقل الأخبار. يُؤكد النص على أهمية اتباع السنة النبوية في الإيمان والأعمال، معتمدين حصراً على الأحاديث الواردة في كتب الحديث الصحيحة والموثقة لدى علماء الدين.
إقرأ أيضا:علم الجينات يهدم خرافة الأمازيغية والعرق النقيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عمري16 سنة بدأت حفظ القرآن في العاشرة من عمري، وفي مدرستنا القرآنية يجب عليك كل عام أن تشارك في مساب
- من هم الذين لا تجوز الصلاة خلفهم -جزاكم الله خيرًا-؟
- Myf Warhurst
- ما حكم اقتناء سيارة بالتقسيط، وهذا بدون وسيط أي بنك، إلا أنه يفرض عليك من طرف مؤسسة بيع السيارات شها
- كنت أجهل كيفية زكاة الأموال المدخرة وبدأت أقرأ وأتعلم وقررت أن أزكي عن السنين التي فاتت وزكيت فقط عن