قصة خديجة بنت خويلد هي سرد لحياة امرأة استثنائية في تاريخ الإسلام. تبدأ القصة بذكر نسبها الرفيع، حيث كانت من أشراف قريش، وتزوجت من النبي محمد صلى الله عليه وسلم قبل بعثته. كانت خديجة أول من آمن به ودعمه في رسالته، مما يعكس دورها المحوري في بداية الدعوة الإسلامية. تميزت بصفات النبيلة مثل الحكمة والكرم، وكانت شريكة حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم في السراء والضراء. بعد وفاتها، ظل النبي محمد صلى الله عليه وسلم يذكرها بالخير ويكرم ذكراها، مما يبرز مكانتها العظيمة في قلبه وفي تاريخ الإسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: