قصة سد مأرب العظيمة هي حكاية تاريخية مذهلة تدور أحداثها في اليمن القديم، حيث كانت قبيلة سبأ تعيش. بدأ بناء السد على يد الملك سبأ بن يعرب، ولكن لم يتم الانتهاء منه إلا بعد وفاته على يد قبيلة حمير. كان الهدف من بناء السد هو التحكم في الفيضانات السنوية وتحويل المياه لصالح الزراعة، مما ساعد على تحقيق الأمن الغذائي للمنطقة. قبل بناء السد، كانت المنطقة تعاني من الجفاف والعطش، ولكن بعد بنائه، أصبحت أرضًا خصبة ومزدهرة. ومع ذلك، رغم هذه النعمة الكبيرة، تجاهل سكان المدينة الدعوات الدينية التي جاءت عبر الأنبياء، مما أدى إلى عقاب إلهي تمثل في انهيار السد وتحول الأرض الخصبة إلى صحراء قاحلة. تحمل هذه القصة دروسًا أخلاقية عميقة حول أهمية الامتنان للنعم الإلهية والتعاون بين أفراد المجتمع.
إقرأ أيضا:العرب في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم ترديد أسماء الله الحسنى بنحو هذه الصيغة: سبحان العظيم وبحمده، سبحان الملك وبحمده، سبحان القدو
- Dylan Minnette
- جدي -رحمه الله- لديه ولدان، أحدهما توفي قبله، وقال لزوجة خالي المتوفى: (لما ترجع من السفر، سوف أهديه
- قبل سنة ونصف قمت بأداء العمرة لوالدي المتوفى وبعد الطواف نزلت علي الدورة الشهرية ولم أكمل السعي وعلم
- فضيلة الشيخ: بعد عناء كثير من الوسواس الذي كان يوهمني أن ما يخرج مني مذي أو بول - أكرمكم الله - عرفت