قصة سيدنا إبراهيم في سورة الأنبياء هي سردٌ عميقٌ لقوة الإيمان والتصميم. تبدأ القصة بتأكيد الله تعالى على أن إبراهيم قد أُلهم الحق والحجة منذ صغره، مما يبرز تميزه عن قومه الذين كانوا في ضلال مبين. عندما رأى إبراهيم الأصنام التي يعبدها قومه، سألهم عن سبب عبادتها، فأجابوه بأنهم وجدوا آباءهم يعبدونها. رد إبراهيم بحجة قوية، مؤكداً على خطأ طريقتهم وداعياً إلى عبادة الله وحده. لم يكتفِ إبراهيم بالكلام فقط، بل اتخذ إجراءً عملياً بتحطيم الأصنام إلا واحدة كبيرة، بهدف إظهار بطلان عبادتها. هذه القصة تبرز قوة إيمان إبراهيم وتصميمه على نشر رسالة الحق، حتى في مواجهة تحديات قومه ورفضهم. إنها قصة تحفيزية لكل مسلم ليقف بثبات في وجه الشدائد ويستمر في الدعوة إلى الله تعالى.
إقرأ أيضا:محمد المختار السوسي واللغة العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رتبة Clupeiformes
- دورتي مدتها خمسة أيام، وفي اليوم السادس أغتسل, أو ستة أيام، وفي اليوم السابع أغتسل, لكنها تغيرت هذه
- هل يجوز اختراع علاج لللإيدز وهو عبارة عن أعشاب؟ وللعلم أن الإيدز معظم المرض منه عن طريق الزنا.
- لي ابن مصاب بمرض السرطان، ونذرت إن شفي أن أعمل له شيئا والآن بعد مرور ثلاث سنوات على مرضه شفي منه وا
- كوانكاميه (Durango)