تستعرض القصة حياة الأخوين عمر وسعيد، اللذين يُظهران نموذجاً مثالياً لبر الوالدين. يحرصان على سعادة والدتهما من خلال ترتيب غرفتهما، مساعدتها في الأعمال المنزلية، وتناول الطعام معها باحترام. كما يقدران تعبها ويشكرانها على إعداد الطعام. في المدرسة، هما طالبان مجتهدان يخصصان وقتاً للدراسة ولا يتعبان والدتهما أثناء تدريسهم. في المساء، يحرصان على النوم مبكراً بعد تقبيل يد والديهما. عند عودة والدهما من العمل، يساعدانه في حمل الأغراض ويقدران تعبه، ويلعبان بهدوء. في الصلاة، يصطحبان والدهما إلى المسجد ويكثران من الدعاء له ولوالدتهما بالصحة والعافية. تُظهر القصة أن بر الوالدين هو سبب السعادة والتوفيق في الحياة، وأن الله يحب البارين بوالديهم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حَوْليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، من يهد الله فلا مضل ل
- ما حكم أب حرم أبناءه من الحرية، فأفيدوني بالنصائح؟
- لدي إحدى صديقاتي دائما تحكي عن مغامراتها اليومية وعن المحادثات التي دارت بينها وبين أحد الشبان مع أن
- عقدت قراني على فتاة و بي أحد الخصال السيئة و أنا أعرف أنها تكرهها جدًا ولكنى لم أجعلها تعرف أن هذه ا
- شيخي الفاضل، الأسئلة ذات موضوع واحد وهي مفطرات الصيام. إذ يحصل معي في شهر رمضان المبارك بعض الأمور و