في قصة تسامحه المشهورة، يعكس النبي محمد صلى الله عليه وسلم أخلاقه العالية وتعاليمه الإنسانية بشكل واضح. إحدى هذه القصص هي عندما جاء أحد الأعراب وضرب عباءة النبي بقوة مما أدى لإحداث خدوش على رقبة النبي. بدلاً من الانفعال أو الانتقام، ضحك النبي وعرض مكافأة للأعرابي. وهذا التصرف يتماشى مع تعاليم الإسلام التي تشجع على الصبر والعفو والتسامح.
وفي قصة أخرى، أثناء غزوة الرقاع، بينما كان النبي يستريح تحت شجرة، حاول مشرك باغتائه بأخذ سيفه. لكن بدلاً من الدفاع عن نفسه بالقوة، اختار النبي التعامل بحكمة وحسن خلق. لم ينتقم للنبي ولكن عوضاً عن ذلك أغمد السيف دون أي ضرر للرجل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : سْتَنَّى او اتْسَنَّهذه المواقف وغيرها الكثير توضح كيف كانت حياة النبي مليئة بالأمثلة العملية للتسامح والإنسانية. إنها رسالة واضحة لأتباعه ولجميع البشرية بأن الطريق نحو السلام والوئام يكمن في قبول الآخرين وعدم الثأر منهم مهما بلغ الظلم.
- أرسلت سؤالا قبل فترة، وأعتذر عن إعادة السؤال، لكن أريد أن أعدل فيه وهو أني كتبت لشخص ورقة لديون بينه
- هل يمكنكم أن تدلوني على الأحاديث الواردة في من آذى جاره برائحة شوائه؟ وهل يستحب أكلها بعد ذلك؟
- أنا أريد الاستفسار عن التالي: ابن عمي قد اشترك في مسابقة شووت وقد فاز بمبلغ كبير وقد سافر مع أخي إلى
- بسم الله الرحمن الرحيمأرجو من فضيلتكم إفادتي بفتوى في هذا الموضوع الذي يخص إحدى صديقاتي:تزوجت من شخص
- نويت الصيام قضاء من الليل، ثم قمت بعد أذان الفجر فوجدت نقطة صغيرة جداً من الدم، أغلب ظني أن الدم من