قصة بلال بن رباح تُعد نموذجًا بارزًا لفضل الاستقامة في الإسلام. عندما علم سيد بلال بإسلامه، أخذه إلى الصحراء في يوم حار ووضع على صدره صخرة كبيرة، طالبًا منه أن يسب ربّه ويرجع عن دينه. لكن بلال، الذي ذاق معنى الاستقامة، رفض التخلي عنها وصرخ قائلًا “أحدٌ أحد”، معتمدًا على الله وحده. استمر هذا التعذيب حتى جاء الفرج من الله على يد أبي بكر، الذي اشتراه وأعتقه لوجه الله. هذه القصة تُظهر أن الاستقامة ليست مجرد التزام بالعبادات، بل هي ثبات على الحق مهما كانت الظروف. بلال لم يتزعزع إيمانه رغم العذاب الشديد، مما يُجسد معنى الاستقامة الحقيقي.
إقرأ أيضا:الاصل المشرقي لرفات مدينتي الصخيرات وتطوان بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- La Forêt-le-Roi
- Burning the Ground
- استفساري متعلق بصيانة العقار الذي أسكن فيه، ولي فيه شقة تمليك، وأنا حاليًّا مسافر منذ أكثر من سنتين،
- خالي مولود في سنة 64 واسمه عبد النبي ولقد تعودنا بمناداته باسمه بطبيعة الحال طوال هذه السنين. هل نأث
- علي قضاء أيام من رمضان الماضي، وقد بدأت صيام القضاء الآن، لكن بقي يوم لا أستطيع أن أقضيه، وليست هناك