قصة موسى والخضر هي حكاية دينية مأخوذة من القرآن الكريم، تروي لقاء النبي موسى مع الخضر، وهو رجل ذو علم وحكمة. تبدأ القصة عندما يسأل موسى الله عن أعلم الناس، فيُخبر أنه الخضر. فيقرر موسى البحث عنه، ويجد الخضر عند نقطة التقاء البحرين. يطلب موسى من الخضر أن يرافقه ليتعلم منه، فيوافق الخضر بشرط ألا يسأل موسى عن أي شيء يفعله حتى يشرح له السبب لاحقًا. خلال رحلتهما، يقوم الخضر بثلاثة أعمال تبدو غريبة لموسى: يخرب سفينة، يقتل غلامًا، ويصلح جدارًا دون مقابل. في كل مرة، يعترض موسى على تصرفات الخضر، وفي النهاية يشرح الخضر الأسباب وراء أفعاله. كانت السفينة لمساكين يعملون في البحر، وكان قتل الغلام لأنه كان سيجلب الشقاء لوالديه، وكان إصلاح الجدار لأن تحته كنزًا لأيتام. تنتهي القصة بتوضيح أن هناك دائمًا ما هو أبعد من الظاهر وأن الحكمة الإلهية قد تكون خفية عن الأنظار.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملاية- سؤال من مجموعة من أعضاء هيئة التدريس بكلية الصيدلة بمصر عن حكم المال الذي نقتضيه مقابل بيع المذكرات
- لي صديقة أمها متوفاة، وتزوج والدها، وقام بشراء ذهب لزوجته، ويأخذ معاش أمها ولا يعطيها منه أي شيء، وع
- الموضوع خطير جدا: هناك شيخ يدعى: عدنان إبراهيم، وهو ينكر وجود المسيح الدجال، والمهدي، والمسيح بن مري
- Electoral district of Mount Lawley
- أرجو الإفادة هل فعلا ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم قوله عن النساء لا تأمنوهن ولو عاشرتموهن أربعين