قصة يأجوج ومأجوج هي حكاية قديمة ذُكرت في القرآن الكريم والسنّة النبويّة، تتحدث عن قومٍ مفسدين في الأرض، حصرهم ذو القرنين بين جبلَين وبنى عليهم سداً لحماية الناس من شرّهم. كان يأجوج ومأجوج يُفسدون في الأرض، فطلب أهل البلاد من ذو القرنين بناء سدّ لحمايتهم، فاستجاب لهم وبنى سداً عظيماً من حديدٍ وأذاب عليه النحاس. بقي السدّ قائماً حتى يأذن الله بخروجهم، حيث يخرجون في آخر الزمان كعلامة من علامات الساعة الكبرى. يخرجون بعد أن يحفروا السدّ كل يوم ويعودوا ليجدوه أقوى مما كان عليه، حتى يأتي اليوم الذي يخرجون فيه ويفسدون في الأرض. ثم يرسل الله عليهم دودًا يقتلهم، ثمّ يبعث طيوراً تحملهم وتذهب بهم إلى حيث شاء. بعد هلاكهم، يحجّ المسلمون البيت الحرام كما ثبت في صحيح البخاري.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشمَاتةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 1888
- قمت بكفالة طفل مجهول النسب، وأخبرت إخوتي ووالدي فقط بالأمر. أما الجيران والمعارف: فقلت لهم إنه ابني،
- توجد العديد من الأحاديث التي ترد فيها كلمة الشيطان بالألف واللام، أي أنه شيطان واحد مخصص. فكيف لشيطا
- ما حكم رجل أوقف أرضه لصلاة العيدين فقط وجعله وقفاً مؤبداً في هذين اليومين فقط؟
- هل من شواهد شعرية للقاعدة اللغوية : أن المثنى إذا أضيف لضمير تثنية أو جمع جُمع من أجل خفة اللفظ . كم