تؤكد القصص القرآنية والسنة النبوية على أهمية إكرام الضيف كقيمة إسلامية سامية. في سورة الذاريات، يُصوَّر إبراهيم عليه السلام وهو يكرم ضيوفه الملائكة بعجل سمين، مما يبرز أهمية إكرام الضيف في الإسلام. وفي حديث نبوي شريف، يُعتبر إكرام الضيف جزءًا من الإيمان بالله واليوم الآخر، إلى جانب صلة الرحم وقول الخير أو الصمت. كما تُظهر قصة إبراهيم مع قومه في سورة هود كيف حذرهم من إهانة ضيفه، مما يؤكد على أهمية احترام الضيف. وفي حديث آخر، يوصي النبي محمد صلى الله عليه وسلم بإكرام الجار، الذي غالبًا ما يكون ضيفًا، مما يدل على أن إكرام الضيف والجار جزء لا يتجزأ من التعاليم الإسلامية.
إقرأ أيضا:اللغة العربية الجامعة لكل المغاربةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- «موضوع السؤال» نحن مجموعه من الإخوه سبع ذكور وأنثى واحده وأمنا على قيد الحياة وقد توفي الوالد في عام
- والدي اشترى منزلاً منذ أربع سنوات ولم يؤجره إلا بعد ثلاث سنوات والآن تمت سنة على إيجاره ولم يصل إليه
- السلام عليكم ورحمة الله هل يجوز لي ليلة البناء وضع الحناء على كف يدي، ليكن معلوماً لفضيلتكم أنه متبع
- Émile Druart
- Temuka