الإمام مالك بن أنس، أحد أعلام الإسلام البارزين، يتميز بسيرة مليئة بالأحداث التي تؤكد حبه وعنايته الشديدة بالعلم. ولد في المدينة المنورة عام 93 هـ، وبدأت رحلته نحو المعرفة عندما بدأ بحفظ القرآن الكريم في سن مبكرة جداً. تأثرت شخصيته بشكل كبير بأمه التي حرصت على تشجيعه وتعزيز ثقافته الدينية والأخلاقية منذ طفولته المبكرة.
على الرغم من مواجهته الصعوبات المالية أثناء سعيه للحصول على العلم، بما في ذلك بيع سقف منزله لدفع تكاليف دراسته، ظل الإمام مالك ملتزمًا بهدفه بلا كلل. عرف عنه الانقطاع لفترة طويلة عن المجتمع الخارجي لإعطاء الأولوية لاستكمال علمه. حتى أنه ترك منزل والده لمدة سبع سنوات كاملة ليتمكن من الدراسة تحت إشراف شيخه ابن هرماز دون أي تشتيت آخر.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: تاريخ الصراع بين شرفاء الوطن وعملاء فرنسا في مسألة لغة التدريسمع تقدمه في السن، أصبح معروفًا بأنه شخصية مؤثرة في مجال الفتوى والتفسير الشرعي. بدأت شهرته تتزايد بسرعة حتى أصبح مرجعاً أساسياً للمدينة المنورة جنباً إلى جنب مع علماء بارزين مثل نافع وزيد بن أسلم. رغم شبابه نسبياً (17 سنة) وقت بداية تدريسه للآخرين، أثبت قدرته الوا
- بالنسبة لصلاة الضحى يوم الجمعة متى وقتها؟ وهل يجوز صلاتها بعدالاذان الاول لصلاة الجمعة ؟ ووفقكم الله
- إدوارد ميدلهام، أمير ويلز
- النظام الثنائي GSC 0262000648
- والدتي توفيت منذ ستة أيام، وهي تعاني كانت من الزهايمر منذ 12سنة، ومن 8 سنوات ازدادت سوءًا بحيث فقدت
- مثلي مثل الكثير للأسف وقعت في أعراض بعض الناس كانتقام مني، واغتبت البعض الآخر عسى الله أن يتوب علي،