يتناول النص مجموعة من القصص التي تسلط الضوء على موضوع الميراث في الإسلام، بدءًا من تعفّف السلف الصالح عن أكل مال ليس بحقهم، حيث تُروى قصص نساء صالحات امتنعن عن التصرف في أموال أزواجهن المتوفين بسبب وجود شركاء في الميراث. هذه القصص تعكس ورع السلف وخوفهم من أن يدخل إلى بطونهم ولو القليل مما فيه شك، مما يثير تساؤلات حول تصرفات بعض المسلمين المعاصرين الذين يأكلون أموال اليتامى والضعاف دون خوف من الحساب الإلهي. كما يروي النص قصة جابر بن عبد الله -رضي الله عنه- الذي مرض فزاره النبي -صلى الله عليه وسلم- وأبو بكر الصديق، وسأل جابر عن كيفية التصرف في ماله بعد وفاته، فنزلت آيات المواريث التي تحدد كيفية توزيع الميراث بين الأولاد. هذه القصة تؤكد على تسليم الصحابة لأمرهم لله تعالى، وأن المال من الله وإليه. في المقابل، يشير النص إلى مشكلة حرمان البنات من الميراث في بعض المجتمعات، حيث يُروى عن أخ جعل أباه وأمه يوقعان له على وكالات عامة يحرم بها أخواته من الميراث، وعن أب أوصى بالأراضي المميزة للذكور والأراضي الأخرى للإناث. هذه القصص تبرز الحاجة إلى فهم صحيح لأحكام الميراث وت
إقرأ أيضا:كتاب العلاج بالأوزون والطب المتكامل- كنت أُكثر من نطق كلمة: «يلعن شكلك»، ولم أكن أعرف سبب تحريمها، ثم عرفت أن سبب حرمتها هو أن الدعاء على
- قرات في كتاب أصول الفقه على المذاهب الأربعة أن الذي يبكي في صلاته على أمور الدنيا تبطل صلاته و أنه ل
- أنا فتاة أبلغ من العمر21 عاما، وفقني الله سبحانه وتعالى في كل شيء وكلما دعوت الله سبحانه ييسر أموري
- امرأة عندها ذهب ﻻ تلبسه، وإنما تدخره ﻷبنائها الثلاثة، وقيمة كل حصة ﻻ تبلغ النصاب، لكن قيمة المجموع ت
- في إحدى المرات كنت أصلي الظهر أو العصر مأموما وتأخرت في الفاتحة حتى رفع الإمام من الركوع فركعت لكنه