قوة الجذب هي مفهوم يعتمد على فكرة أن أفكارنا ومعتقداتنا تؤثر بشكل مباشر على تجاربنا الحياتية. يمكن تشبيه هذا المفهوم بقانون الجاذبية في الفيزياء، حيث تجذب الأفكار الإيجابية التجارب الإيجابية، بينما تجذب الأفكار السلبية التجارب السلبية. هذا المفهوم ليس جديدًا، فقد آمنت به العديد من الثقافات القديمة مثل المصرية واليونانية. في العصر الحديث، اكتسبت هذه الفكرة شعبية بفضل علم البرمجة اللغوية العصبية ودراسات العقل اللاواعي. لتطبيق قوة الجذب بشكل فعال، يجب تحديد الأهداف بإيجابية، كتابة الأهداف ووضعها في مكان بارز، الثقة بالنفس والتوجه لله سبحانه وتعالى، العمل الدؤوب والجهد المتواصل، الاحتفال بالتقدم والانتصار الداخلي، والمثابرة والصبر وعدم اليأس. هذه الخطوات تساعد على استغلال آليات عمل العقل لاستقطاب الفرص والموارد وإحداث تغييرات ذات مغزى تعود بالنفع والفائدة الروحية والمعنوية بالإضافة إلى الجانب المادي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القفطان- ما حكم رجل كبير لا يستطيع الصوم، فأخرج فدية الصيام عن شهر رمضان في أول أيام الشهر نقدا، ثم علم أنه ي
- لدي محل أسفل منزلي أقوم بتأجيره لاستديو تصوير يقوم بتصوير الأشخاص الصور المتعارف عليها للرخص أو البط
- أنا الآن في فترة العقد أو (كتب الكتاب) بالعامية المصرية، وزوجتي لها حساب على الفيس بوك، وحدثت مشكلة
- جون بيرس
- أرجو شرح حديث سلمة «أن رجلا أتى النبي صلي الله عليه وسلم يستطعمه فأطعمه شطر وسق شعير فما زال الرجل ي