في نقاش حول دور قياس اللامبالاة كجزء من الجهود المبذولة لمواجهة الفقر، تبرز وجهات نظر متنوعة بين المشاركين. فدوى الحمودي تشير إلى الصعوبة الكبيرة في تقدير مستوى اللامبالاة دون وجود مقاييس واضحة لها، مما يعقد جهودنا لفهم وحل مشكلة الفقر بعمق. بينما ترى مرام المهدي أن اللامبالاة عبارة عن بنية اجتماعية راسخة تحتاج لتغيير جذري أكثر منها مجرد رقم قابل للقياس.
آدم الرشيدي يؤكد على أهمية القياس باعتباره أساساً هاماً للتخطيط الاستراتيجي الفعال ضد اللامبالاة. ويؤيده عزيز الدين التواتي الذي يشدد على حاجتنا الملحة لقياس مدى انتشار اللامبالاة حتى نتمكن من تحديد نقاط ضعف النظام الحالي واستهدافها بإجراءات مستهدفة. وبناء عليه، يتفق جميع المتحاورين على ضرورة إعادة النظر في كيفية قياس اللامبالاة وكشف دوافعها الأساسية ضمن السياقات الاجتماعية المعقدة المرتبطة بالفقر. بهذا الشكل فقط يمكن تصميم حلول عملية وقابلة للتطبيق للقضاء على هذا الداء الاجتماعي الخطير.
إقرأ أيضا:الحايك العربي المغربي- هل الرزق له علاقة بالمكان أم لا؟ أي أنه إذا سافر إنسان إلى مكان آخر هل سيزيد رزقه؟ أم كما هو؟ وإذا ك
- Banaskantha District
- أشكركم جزيل الشكر على هذا الموقع الرائع. أنا طالبة في أوروبا، أبدأ الحصة الدراسية الساعة الثامنة صبا
- هل الذنوب التي فعلتها ثم تبت من فعلها، سأجدها مكتوبة في الصحف في الآخرة على الرغم من أنني تبت من فعل
- بسم الله أنا مقيم بإحدى دول الخليج وكان شقيقي معي وتوفاه الله بحادث واستلمت الدية وقمت بتسليمها وتم