في قلب الفضاء الواسع والمجهول، يقع نظامنا الشمسي كجزء صغير ولكنه غاية في التعقيد ضمن المجرة الضخمة المعروفة باسم درب التبانة. يُعد فهم هندسة وخصائص هذا النظام خطوة حيوية نحو اكتشاف المزيد عن مكان وجودنا داخل الكون بشكل عام. يتكون النظام الشمسي أساسًا من الشمس، وهي نجم رئيسي، والتي تدور حول مركز المجرة مع ملايين النجوم الأخرى. تستند جاذبية الشمس إلى ما يقرب من تسعين قمرًا وجرمًا سماويًا مختلفًا، بما في ذلك الثمانية الكواكب الرئيسية: عطارد والزهرة والأرض والمريخ والمشتري وزحل وأورانوس ونبتون. بالإضافة لذلك، هناك العديد من الأقمار الصناعية الصغيرة والكواتير والكورتيسات وغيرها من الأجرام التي تتميز بمدارات مستحدثة. تبلغ المسافة التقريبية بين أقرب نقطة للشمس عطارد وأبعدها نبتون، حوالي ميل تقريبًا، مما يعطي فكرة عن مدى اتساع منظومتنا الشمسية. ولكن إذا نظرنا خارجيًا قليلا، سيصبح واضحاً أن هذه الحدود ليست نهائية ومغلقة؛ حيث توجد منطقة تعرف باسم الحزام الكويدي والحزام العابر لنبتون الذي يشمل أجساماً أخرى مثل سيريس وفلورا وكايليان وهوميا وغيرها الكثير. الديناميكية والتأثيرات البيئية الدينامية الخاصة بالنظام الشمسي تتضمن مجموعة متنوعة من الظواهر الفيزيائية التي تحدد حركة جميع القطع فيه.
إقرأ أيضا:السحابة 3: إدارة المخدمات السحابية- يقوم زوجي بتطليقي بشك منه بي ظلما وبهتانا، وقد قام بإعادة الطلاق للمرة الثامنة، وكل مرة لم يكن ليقع
- أنا صاحبة الفتوى رقم: 198035، وجدت عندكم استحسانا لتجديدي عقد نكاحي، لكنه تم بدون مأذون شرعي وبشهادة
- أتصرف كالرجال عادي في كل شيء لكن في داخل نفسي أحس بشهوة الرجل وأميل للرجال وأجد نفسي وحدي مع من تعشق
- أختي أخطأت خطأ كبيرًا جدًّا، وأعادته بأكبر منه، المرة الأولى لم أعبها، أو أتكلم لها بشيء، والمرة الث
- هل المقصود من أمر الرسول صلى الله عليه وسلم بالتفرقة بين الأبناء في المضاجع عند بلوغهم العاشرة التفر