كفارة الصيام هي تعويض واجب على المسلم الذي يفطر في شهر رمضان دون عذر شرعي، أو يؤخر قضاء الصيام دون عذر حتى يدخل رمضان التالي. تشمل كفارة الصيام إطعام مسكين عن كل يوم أفطر فيه، حيث يُقدر مقدار الإطعام بمد من الطعام، أي حوالي 750 جرامًا أو كيلو ونصف من قوت أهل البلد. في حالات معينة مثل الجماع في نهار رمضان أو الظهار، تكون الكفارة أكثر تشددًا، حيث تبدأ بتحرير رقبة، ثم صيام شهرين متتابعين، وإذا عجز عن ذلك ينتقل إلى إطعام ستين مسكينًا. يمكن للمسلم أن يقوم بإطعام المساكين بنفسه أو من خلال الجمعيات الخيرية التي تتولى توزيع الطعام على المستحقين. يجب أن يكون الطعام من الأطعمة الأساسية التي يعيش عليها أهل البلد مثل الأرز والتمر.
إقرأ أيضا:كتاب المعلوماتية وشبكات الاتصال الحديثةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ليز تراس واللفتة السياسية الفكاهية
- أنا متزوج من فتاة منذ سنتين تقريباً، وأعيش معها في الطابق الثاني من منزل أبي، أبي لم يكن موافقاً على
- صار خلاف بيني وبين زوجي على موضوع وهو مسافر فبعث لي مساجا قائلا: اعلمي أنك إن فعلت هذا الشيء أنت طال
- نيلام غورهي
- لقد سمعت عن قصة الصحابي الذي قام بالتصدق بعرضه في إحدى الغزوات. أريد التصدق عني وعن والدي وابنة عمي