كفارة عدم قضاء صيام رمضان هي تعويض شرعي لمن أفطر في رمضان لعذر شرعي ولم يقضِ ما أفطره قبل دخول رمضان التالي. إذا كان التأخير بغير عذر، يجب على المسلم القضاء مع كفارة صغرى، وهي إطعام مسكين واحد عن كل يوم أفطره، وقدرها مُدُّ من طعام يعادل جراماً من الأرز ونحوه. يمكن إخراج الكفارة قبل القضاء أو معه أو بعده، ويجوز إعطاء الكفارة لأخت أو زوج محل ثقة ليخرجاها إلى مصارفها. أما من أخر القضاء لعذر شرعي مثل المرض أو الحمل أو الرضاع، فلا إثم عليه ولا كفارة، وإنما يلزمه فقط القضاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا قام المسبوق أثناء تسليم الإمام، أو قبل تسليمه، فهل تبطل صلاته في مذهب الأحناف الذين يرون أن التس
- غوف، كانساس
- منذ: 3 سنوات اشتريت جزءا من منزل بقيمة: 178,177.35، وهدفي أن أجمع المال خلال تلك السنوات، وأشتري الب
- أنا شاب ينفق علي والدي، ولقد عملت في وظيفة منذ عامين، ولمدة عام، وكان والدي ينفق علي، ويجعلني أدخر م
- هل علي حرج إذا أخرت صلاة بسبب التعب من الدوام؛ حيث نمت وفاتتني صلاة الظهر والعصر، واستيقظت وجمعتهما؟