يتناول النص مجموعة من الأحكام والقواعد المتعلقة بالاستنجاء والحفاظ على النظافة أثناء أداء الفرائض الطبيعية، مستندًا إلى الشريعة الإسلامية. يُشدد النص على ضرورة استخدام الماء أو الحجارة النظيفة لإزالة النجاسة بعد استخدام الحمام، سواء كان ذلك بعد التبرز أو التبول، لضمان النظافة والصحة. بالنسبة للرجال، يكفي تنظيف رأس العضو الذكري، بينما يجب تنظيف المنطقة المحيطة بالشرج جيدًا. إذا تجاوزت النجاسة منطقة الخروج الأصلية، يجب غسل المكان الملوث. كما يتضمن النص آداب وأخلاقيات زيارة الحمام، مثل استخدام عبارة “بسم الله” عند الدخول، وتقديم القدم اليسرى ثم اليمنى عند الخروج. يُنصح بعدم الوقوف في الطريق العام أو ظل شخص آخر، وتجنب توجيه الجسم نحو الكعبة أثناء الراحة الصحية. يُحذر النص أيضًا من لمس العضو الذكري باليد اليمنى أثناء الإخراج، ويوصي بالابتعاد عن الحديث والاستغناء عنه خلال فترة الحضور في الحمام. عند الخروج، يُقال “غفرناك” للاستغفار من الله عز وجل. هذه الخطوات تعكس الالتزام بالشريعة الإسلامية في الحفاظ على الطهارة والنظافة الشخصية والدينية.
إقرأ أيضا:أبو القاسم الزهراوي (من أعظم جراحي الحضارة الإسلامية)- عندي أراض تجارية لكن غير مستغلة ولا يأتي عائد مالي من ورائها، وكذلك أنا مشترك مع إخوتي في بناية تجار
- Eyalet
- لنا أقارب كانوا يتعاملون بالربا، وكنا ننصحهم، لكن لم تفد النصيحة، واكتشفنا بعد موت جدتنا أن عليهم دي
- أنا أستظهر لطهارتي من الحيض يوما أو يومين كاملين أحيانا، إذا حدث اضطراب فيها، وعند الغسل أجد مشقة في
- بحثت كثيرا في النت لأجد من يساعدني وربنا وفقني ووجدت هذا الموقع ! أنا فتاة من عرب 48 ( أو بما يسمى ع