في بداية عهد الرسول -صلى الله عليه وسلم-، كان للمسجد النبوي الشريف ثلاثة أبواب فقط. ومع مرور الزمن، ازداد عدد الأبواب تدريجياً مع توسيعات المسجد. في عهد الخليفة عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، ارتفع عدد الأبواب إلى ستة، ثم إلى عشرين باباً في عهد عمر بن عبد العزيز. استمر هذا التوسع حتى وصل عدد الأبواب اليوم إلى ستة وثمانين باباً. من بين هذه الأبواب، هناك أبواب تاريخية مهمة مثل باب جبريل الذي كان يدخل منه الرسول -صلى الله عليه وسلم-، وباب الرحمة الذي كان يُعرف بباب عاتكة، وباب النساء الذي خصص لدخول النساء في عهد عمر بن الخطاب. كما يوجد باب السلطان عبد المجيد الذي يحمل اسم السلطان عبد المجيد الأول ويضم عدة أبواب فرعية مميزة.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: تاريخ الصراع بين شرفاء الوطن وعملاء فرنسا في مسألة لغة التدريسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تبت إلى الله من شرب الدخان وسماع الأغاني ومشاهدة الإباحيات... منذ سبع سنوات، ومن الله علي بالاستقامة
- ما الفرق بين الوفاة والتوفي والموت من ناحية شرعية ولغوية
- توفي أبي منذ وقت قصير وكان يعمل ببنك ربوي ولكنه لم يعمل في قسم القروض وكان ملتزما بالصدقات ومشاء للم
- إنني يا أخي لدي مشكلة كبيرة وعظيمة ولا أجد لها حلا ولا يستطيع غير الله حلها وقد تستطيع أنت أن تدلني
- زوجتي ليست ابنة حماتي حقيقة، ولا حتى فتاة الحليب، حيث لم يكن لديهم أطفال، فقد تم أخذ زوجتي من عائلة