وفقًا للنص المقدم، فإن عدد السور التي نزلت على الرسول في مكة يختلف بناءً على المصادر المختلفة. يذكر مجد الدين الفيروز آبادي أن هناك خمس وثمانون سورة مكية، بينما يورد الزركشي اختلافًا في آخر السور التي نزلت في مكة. يذكر ابن عباس أن آخرها سورة العنكبوت، بينما يرى الضحاك وعطاء أنها سورة المؤمنون، ومجاهد يرى أنها سورة المطففين. ومع ذلك، فإن الأغلبية تشير إلى أن عدد السور المكية هو خمس وثمانون سورة. هذا العدد يشمل السور التي نزلت في مكة المكرمة أو ضواحيها قبل الهجرة النبوية. هذه السور تتميز بمجموعة من الصفات مثل الإيجاز الشديد، وكثرة صيغ الأمر والنهي، والفواصل المقفاة، بالإضافة إلى علاج موضوعات العقيدة الأساسية مثل الألوهية والبعث واليوم الآخر.
إقرأ أيضا:مطلب حملة لا للفرنسة (ولا للفرنسية) في المغرب هو إعتماد العربية وليس الانجليزيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سمعت أنه لا يجوز للمرأة أن يكون لها غرة وهو الشعر الذي ينزل على جبينها؟ وشكراً.
- من هو العلامة أحمد محمد شاكر؟ وهل ينصح بقراءة كتبه؟. وبارك الله فيكم.
- ما هو حكم الصدقة التي تخرج و تتم هبة ثوابها للميت؟ و كيف يتم هبة ثوابها؟ و هل حقا أنها تذهب للميت عل
- فينغشيان
- السؤال هو: في يوم من الأيام كنت نازلة من السيارة ورأيت خمسة في الشارع فتوقعت أنها ساقطة مني، فأخذتها