تناولت المسألة المتعلقة بركعات صلاتي التراويح والقيام بتعمق، حيث عرضت ثلاثة أقوال رئيسية حول عدد ركعات التراويح. أول هذه الأقوال يشير إلى أنها ثماني ركعات، استنادًا إلى حديث السيدة عائشة -رضي الله عنها-. بينما يدافع القول الثاني عن عشرين ركعة، مدعومة بأفعال وعمر بن الخطاب. أما رأي الإمام مالك فهو الأكثر شمولاً بست وثلاثين ركعة. ومع ذلك، فإن تحديد عدد ركعات صلاة القيام ليس محددًا بشكل صارم بالنصوص الشرعية، مما يسمح للمسلمين بصلاة أي عدد يرغبونه دون حدود دنيا أو عليا، بشرط ألّا يقل عن ركعتين. وفي حين تشجع السنة النبوية على اقتصار القيام على إحدى عشرة أو ثلاث عشرة ركعة، إلا أنه يمكن زيادة هذا الرقم حسب القدرة الشخصية. تتميز كلتا الصلاتين بفوائد عظيمة مثل قرب العبد من الله، مغفرة الذنوب، والقضاء على الأمراض البدنية والعقلية.
إقرأ أيضا:القربينة: البندقية العربية، أول سلاح ناري محمول في التاريخمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي مشكلة في فهم جزئية معينة في قضية العبادة، فأرجو من حضراتكم قراءة سؤالي بشكل كامل؛ حتى يتضح مقصد
- فى مساجد السيدات يقومون بتوزيع المصحف كأجزاء على مجموعات بحيث إن كل مجموعة تكون مسئولة عن جزء و تقرؤ
- ورد في بعض الأحاديث قول: «وأحمد الله بما هو أهله» فكيف نحمده بما هو أهله؟وشكـــــراً.
- ما معنى قوله تعالى: (حتى عاد كالعرجون القديم)؟
- زوجة لا تستطيع معاملة زوجها معاملة حسنة، ولا حسن التبعل له؛ بسبب سوء أخلاقه، وطباعه، فهل هي آثمة؟ وم