تُعد صلاة قيام الليل من العبادات ذات الفضل الكبير في الإسلام، حيث يُفضل أدائها في آخر الليل لما ورد في الأحاديث النبوية من فضل ثلث الليل الأخير. وفقًا للنص، صفة صلاة قيام الليل هي أدائها مثنى مثنى، أي ركعتين ركعتين، ثم الوتر بركعة واحدة عند خشية الفجر. الأفضل أن تصلي إحدى عشرة ركعة طويلة حسنة، كما ورد في حديث عائشة رضي الله عنها.
قبل أداء صلاة قيام الليل، يُستحب للمسلم أن ينوي قيام الليل عند نومه، ويُمسح النوم عن وجهه عند الاستيقاظ، ويتسوك وينظر في السماء، ثم يدعو بالدعاء المأثور. بعد ذلك، يفتتح صلاته بركعتين خفيفتين، ثم يصلي ما شاء بعدهما. هذه الصلاة تُعد فرضا على النبي صلى الله عليه وسلم وعلى أمته، كما ورد في حديث عائشة رضي الله عنها.
إقرأ أيضا:كتاب مفاهيم أساسية في الفيزياء: من الكون حتى الكواركاتمن المهم أن نلاحظ أن قيام الليل ليس مخصوصا بوقت دون آخر، ولكن الأفضل أن يكون في آخر الليل. كما أن قيامه كان فرضا على النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه لمدة عشر سنين، ثم خفف الله عنه وعنهم بتخفيف قيامه إلى ما دون ثلثي الليل.
- هل التبرع لبناء المدارس التي لا يدرس فيها العلم الشرعي، وإنما تدرس فيها العلوم الدنيوية من رياضيات و
- هل حسن النوايا في هذا العصر خطأ؟ فهل من الخطأ أن أقول أيّ شيء يأتي على لساني لأي شخص قدامي؟ وشكرًا.
- تعرضت لحادث سير، ونمت ليلة في المستشفى لعمل فحوصات وصور أشعة للاطمئنان ـ والحمد لله ـ كانت النتيجة إ
- أرجو افادتي بمقادير الموازين والمكاييل الإسلامية الواردة بكتب الفقه بشكل عام وأهم المراجع المطبوعة ا
- أنا شاب أبلغ 17 سنة دخلت الحمام بنية التطهر للتوبة والبدء في تأدية واجباتي الإسلامية، وعند الاستحمام