غسل صلاة العيد هو سنة مؤكدة في الإسلام، يُستحب أداؤه قبل صلاة العيدين، الفطر والأضحى. يبدأ وقت الغسل من منتصف ليلة العيد ويستمر حتى نهاية يوم العيد، مع أفضلية أدائه بعد طلوع الفجر. يتضمن الغسل خطوات مشابهة للوضوء، حيث يبدأ بغسل اليدين ثلاث مرات، ثم مسح الرأس، وغسل القدمين. بعد ذلك، يتم غسل الجسم بالكامل بالماء، مع التأكد من وصول الماء إلى جميع أجزاء الجسم. هذا الغسل ليس فقط للتطهير الجسدي، بل هو أيضًا فرصة للتوبة والتقرب إلى الله، مما يعزز الشعور بالنظافة والطهارة الروحية. يُفضل استخدام الماء البارد أو المعتدل لضمان الراحة في الطقس الحار.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا أحضر رجل طفلة يتيمة، أو لقيطة إلى بيته؛ ليتولى رعايتها. فإلى أي مدى يمكنه التعامل معها أثناء طفو
- ما حكم شرائي لسلعة وأنا مضطر، وقد بيعت علي بسعر أكثر من سعرها الأصلي في الأوقات العادية. فهل هذه الس
- ما حكم صلاة فاعل اللواط؟ هل صلاته لا تقبل أربعين يوما أو ما شابه ؟
- صليت فرضاً من الفروض ونسيت شيئاً فعندما أتممت ما نقصني وسلمت وأردت أن أسجد سجدتين للسهو انتقض وضوئي
- من خلال فتاوى العلماء حول المال المسروق، أو المغصوب، أو المغشوش، والربح الناتج عنه؛ فمنهم من يرى أن