يختلف المسلمون في كيفية الاحتفال بعيد المولد النبوي الشريف، حيث يرى البعض أن الاحتفال يجب أن يكون خالياً من المخالفات الشرعية، مع التركيز على ذكر مواقف النبي -عليه السلام- التي غيّرت سبيل الأمة، واستذكار سيرته العطرة، وتجديد العهد على اتباع سنته وهديه. ويشمل ذلك اجتماع المسلمين في المساجد أو غيرها، وقراءة القرآن الكريم، واستحضار مشاهد من سيرته، وإنشاد بعض المدائح. ويستدل هؤلاء بقول النبي -عليه السلام-: “من سنَّ في الإسلام سنة حسنة، فعُمل بها بعده؛ كُتب له مثل أجر من عمل بها”. بينما يذهب آخرون إلى عدم مشروعية الاحتفال بيوم المولد، مستندين إلى عدم وجود دليل في هدي النبي -عليه السلام- أو السلف الصالح على تخصيص قراءة القرآن الكريم في ذكرى المولد النبوي أو الاحتفال به. ويؤكدون أن أي عمل لم يسنّه النبي -عليه الصلاة والسلام- هو بدعة وضلالة.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لرفات غرناطة الأندلسية وكشف التدليس الشعوبي- ماهي البنية السياسية للقرن الأول الهجري؟ وهل هناك وجه شبه بين الجاهليتين- قبل الإسلام والقرن العشرين
- كمبريا
- ليلة أول أمس حدث خلاف بين أمي وأبي وفي ساعة الغضب قال والدي لأمي طالق طالق طالق وبعد ساعة قال لها رج
- ما حكم الصدقة عن شخص حي بنية معينة مع الدعاء راجيا استجابة الله لدعائي؟.
- عند من يوجب الأخذ بالأسباب للاستيقاظ للصلاة، هل يجب الأخذ بجميع الأسباب الممكنة أم يكفي بعضها؟ ففي م