في ليلة القدر، يشجع الإسلام المسلمين على الإكثار من الدعاء والإلحاح فيه، مستندين إلى الأحاديث النبوية الشريفة. كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم نفسه مثالاً يحتذى به في هذا السياق، حيث حرص على التوجه إلى الله بكثافة خلال تلك الليلة المباركة. بعض الأدعية المحبذة تشمل “اللهم إنك عفوا تحب العفو فاعف عني”، والتي وردت عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، وكذلك “اللهم إنك أنت السلام ومنك السلام، طبت يا ربنا وطهرت باركت عليك يا خيرة خلقك”. بالإضافة إلى ذلك، دعا الرسول صلى الله عليه وسلم بأن يسأل الناس الله المعافاة في الدنيا والآخرة.
ويعتبر استشعار فضل الدعاء في ليلة القدر أمرًا مهمًا للغاية، حيث أكدت السنة النبوية أن الأعمال الصالحة في هذه الليلة تعدل أعمال ألف شهر. لذلك، ينبغي للمسلمين اغتنام الفرصة والاستفادة القصوى من الوقت عبر القيام الليل واستغلال كل دقيقة منه. يجب أيضًا أن يكون لدى المدعو يقين كامل بإجابة دعائه، وفقًا لأمر النبي الكريم الذي يقول: “ادعوا الله وأنت مؤمن بالإجابة”. ومع ذلك، يجب تجنب التعجل في طلب الاستجابة لأن ذلك قد يؤثر سلبًا على
إقرأ أيضا:كتاب الشفرة الوراثية للإنسان- إيشان خاتر
- فضيلة الشيخ بارك الله فيك وجزاك خيراً.. عندي سؤال عن بعض المسابقات التي وجدت في بعض المنتديات وهي كا
- أما بعد سؤالي هو كيف ينظر ديننا الحنيف إلى ظاهرة الطلاق التي أصبحت معممة في كل أقطار العرب؟
- فضيلة الشيخ . فال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من صلى لله أربعين يوما في جماعة يدرك التكبيرة الأول
- عندما كنت صغيرًا قبل البلوغ زنيت مع أختي، وبعد البلوغ أيضًا زنيت معها، لكني -الحمد لله- تبت إلى الله