الذبح الإسلامي هو عملية محددة بدقة تهدف إلى ضمان طهارة اللحم وصحة الإنسان. يتميز هذا النوع من الذبح بقطع الودجين، الشريانين الرئيسيين في الرقبة، دون قطع الرأس بالكامل، مما يسهل خروج الدم دفعة واحدة وبكمية أكبر. هذه الطريقة تضمن تحرك عضلات الحيوان وأطرافه، مما يساعد في إخراج الدم الفاسد من الجسم. الهدف من هذه العملية هو تطهير اللحم من الآفات وضمان سلامته للاستهلاك البشري. بالإضافة إلى ذلك، هناك شروط محددة يجب مراعاتها في الذابح، الذبيحة، وأداة الذبح. يجب أن يكون الذابح بالغاً عاقلاً، مسلماً أو كتابياً، وأن يستخدم أداة حادة مصنوعة من الحديد أو النحاس. كما يجب أن تكون الذبيحة حيّة وقت الذبح وأن لا تكون مصطاداً من الحرم. في حال لم يتم الذبح على الطريقة الإسلامية، مثل الصعق أو الخنق، فلا يحل أكل اللحم لأن الدم يبقى محتبساً داخل الحيوان.
إقرأ أيضا:إنسان إيغود والبشر المعاصرين- في الحديث: (أنا ثالث الشريكين، ما لم يخن أحدهما الآخر، فإذا خانه خرجت من بينهما" رواه أبو داود. اشتر
- أنا طالبة في السنة الأولى من الثانوية، أحب معلمة تدرس اللغة العربية، وقد أحببتها بسبب التزامها ودينه
- بالعربية: المنافسة الأصلية
- الآية الأخيرة في سورة الجن: ليعلم أن قد أبلغوا... فما المقصود بـ: ليعلم؟.
- خطبت فتاة على خلق ودين، ولكن يوجد بها عيب، وهو عند الاختلاف معها في أمر، أو التعليق عليها في تصرف، أ