في ليلة القدر، يُستحب للمسلم أن يحرص على قيام الليل بالصلاة، حيث يُفضل أن يصلي ما تيسّر له من الركعات، دون الحاجة إلى الاستمرار من بعد صلاة العشاء إلى الفجر. يمكن للمسلم أن يكتفي بما أمكنه من الركعات، وإن صلّى التراويح في المسجد مع الإمام كُتب له أجر قيام ليلة كاملة. أما الدعاء في هذه الليلة المباركة، فقد بيّن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- أن من أعظم الأدعية وأفضلها هو الدعاء بقول: (اللهم إنّك عفوٌ كريمٌ تحبّ العفو فاعفُ عني). هذا الدعاء يُعدّ من خير ما يُمكن للمسلم أن يدعو به الله في ليلة القدر، ويُستحبّ له أن يكرّره. ومع ذلك، يُشرع للمسلم الدعاء بغيره من الأدعية، بل يستحبّ له تنويع أدعيته بما فيها الأدعية المأثورة عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وأن يحرص على الدعاء بخيري الدنيا والآخرة.
إقرأ أيضا:دعوة للمواقع الناطقة بالعربية أن تتبنى المعايير التالية للنشرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أشتغل بمؤسسة لها فرع مالي مختص بأنشطة البورصة، اقترحت علي هذه المؤسسة، كامتياز تمنحه للعاملين بها، ش
- Romerus shiwandashan
- هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي قيام الليل في ليلة الجمعة (الخميس بعد أذان المغرب)، أم لا؟
- Kemalism
- عمري 21 سنة، متزوجة منذ شهرين تقريبا إلى الآن لم يدخل بي زوجي إنما كان يقضي شهوته في أماكن متفرقة من