في ليلة القدر، يُستحب للمسلم أن يحرص على قيام الليل بالصلاة، حيث يُفضل أن يصلي ما تيسّر له من الركعات، دون الحاجة إلى الاستمرار من بعد صلاة العشاء إلى الفجر. يمكن للمسلم أن يكتفي بما أمكنه من الركعات، وإن صلّى التراويح في المسجد مع الإمام كُتب له أجر قيام ليلة كاملة. أما الدعاء في هذه الليلة المباركة، فقد بيّن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- أن من أعظم الأدعية وأفضلها هو الدعاء بقول: (اللهم إنّك عفوٌ كريمٌ تحبّ العفو فاعفُ عني). هذا الدعاء يُعدّ من خير ما يُمكن للمسلم أن يدعو به الله في ليلة القدر، ويُستحبّ له أن يكرّره. ومع ذلك، يُشرع للمسلم الدعاء بغيره من الأدعية، بل يستحبّ له تنويع أدعيته بما فيها الأدعية المأثورة عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وأن يحرص على الدعاء بخيري الدنيا والآخرة.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة ، أنقذ عبقرية طفلكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو الفرق بين الصلاة الفاتيحية والصلاة الإبراهيمية وما قولكم أنها سنية أو بدعية؟
- أنا متزوج في مصر، وحدثت مشاكل بيني وبين زوجتي ثم طلقتها، وبعد عدة أيام دخلت غرفتي وسألتني بالله أن أ
- ما هي مدى صحة أن البيرة بلا كحول
- جدتي مريضة بالنسيان ودائما تشتم الناس وتتكلم فيهم من ورائهم وأنا أكرهها وأغضب عليها لأنها تشتم الناس
- والدي لديه دراجة نارية، ولكنه لا يدفع ترخيصها، والترخيص حسب علمي هو مبلغ يدفع للحكومة سنويا، أو بشكل