يقدم النص توجيهات شرعية واضحة حول كيفية الوضوء عند المرض، حيث يوضح أن المريض الذي لا يستطيع مسح رأسه أثناء الوضوء يمكنه اتباع عدة طرق جائزة. إذا كان المريض يرتدي عمامة أو قبعة ثابتة، يمكنه المسح عليها وفقًا للسنة النبوية. أما إذا كان لديه ضمادة أو جبيرة على رأسه بسبب المرض، فيجوز له المسح عليها أيضًا. في حالة عدم القدرة على المسح أو الضرر الناجم عنه، تجيز الشريعة التيمم عوضًا عنه. يقوم الشخص بالتيمم باستخدام التراب النظيف لتغطية منطقة الرأس التي يصعب الوصول إليها بالماء. يشترط وجود حاجة ملحة للتطهير بسبب الحدث سواء كان أصغر أو أكبر. يمكن القيام بالتيمم قبل البدء بوضوء كامل للعضو الآخرين المصطبغتين بالماء، امتثالاً للأوامر الدينية المتعلقة بغسل الوجه والأيدي اليمنى واليسرى مرتين لكل منهما، بالإضافة للغسل بين الأصابع. يؤكد النص على أن حكم مشروعية الوضوء والحفاظ عليه قائمين طالما تمت الالتزامات اللازمة، مما يضمن صحة الوضوء مهما تغير حجم الغطاء المستخدم لتغطية المناطق غير المستوية بشكل طبيعي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحَاصِل او الحاصول- أنا فتاة عمري 19 عاما تعرف على شاب عن طريق الأنترنت ورفضت الحديث معه، ولكنه أصر على إرسال الرسائل إل
- أرجو الإجابة على سؤالي بالتحديد؛ لأنكم أحلتموني على السؤال رقم: 20841 وهو يختلف عن سؤال صاحب السؤال،
- أنا متزوج، وزوجتي في بلد إسلامي، وأنا في بلد غير إسلامي بغرض العمل، وطلب العلم. تلاقيت مع امرأة مطلق
- Zhao Qiguo
- على المذهب القائل بعدم وقوع الطلاق في الحيض أو المساس ما الحكم إذا لم يتذكر الزوجان الحيض والجماع ؟