في النص، يُسلط الضوء على أهمية صياغة الأهداف التعليمية في تصميم برامج تعليمية ناجحة. يجب أن تركز هذه الأهداف على سلوك الطالب وليس على سلوك المعلم أو محتوى الدرس، وأن تصف النتائج النهائية للتعلم بدلاً من عملية التدريس أو الأنشطة المرافقة. يجب أن تكون الأهداف واضحة ودقيقة ومفهومة للجميع، وقابلة للتحقيق خلال فترة زمنية معينة، مثل حصة دراسية واحدة. كما يجب أن يركز كل هدف على ناتج تعليمي واحد فقط. في المرحلة الأساسية، تشمل الأهداف التعليمية تحقيق نتائج مهمة مثل إتقان مبادئ الدين، تحمل المسؤولية تجاه الأسرة والمجتمع، إتقان المهارات الأساسية للغة العربية، معرفة الحقائق الأساسية في تاريخ الأمة، احترام عادات المجتمع وتقاليده، والقدرة على التفكير العلمي والمنطقي. يُميز النص بين الأهداف التعليمية التي تركز على الوسائل والمآرب التعليمية، والأهداف التربوية التي تركز على الجانب الشخصي للمتعلم لجعله مواطناً يحمل قيم واتجاهات محددة. بصياغة أهداف تعليمية واضحة ومحددة، يمكن للمعلمين تصميم تجارب تعليمية فعالة تساعد الطلاب على تحقيق أقصى استفادة من تعلمهم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّربالة- طلق قريبي أختي طلقات متعددة مرة واحدة، ومن ثم رجعت إليه ثم طلقها أيضا، وبعدما رجعت إليه أيضا أعاد ال
- عندى استفسار عن الحديث: «من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً
- عندي استفسار: ما حكم أن يبيع الإنسان دورات تعليمية له على موقع يأخذ نسبة من الأرباح؟ إذا كان شروطه أ
- تعرضت يا شيخي للتحرش الجنسي منذ نعومة أظافري على يد إخواني وعندما كبرت تعرضت لها من والدي واستمر الأ
- كاليفورنيا العليا