يتناول مقال “كيف أبعد الضيق عني” موضوع التعامل مع مشاعر الضيق والهم وكيف يمكن تخفيف حدتها ومعالجتها بشكل فعال. ينطلق المقال من الاعتقاد بأن الاستمرار في الشعور بالضيق ليس أمراً صحياً، لذلك يقترح عدة خطوات عملية للتغلب عليه. أولاً، يتم التشديد على أهمية ذكر الله وتعزيز الروابط الروحية عبر التسبيح والصلاة وقراءة القرآن. بالإضافة إلى ذلك، تشجع النصوص على الانشغال بأعمال مفيدة مثل العلم النافع والمشاركة الاجتماعية، مما يساعد على صرف الانتباه عن الأفكار السلبية. علاوة على ذلك، يدعو المؤلف إلى التركيز على اللحظة الحالية بدلاً من القلق بشأن المستقبل أو الماضي. كما أنه يشير إلى قوة الدعاء والدعوة الصادقة لإزالة الضيق، مستندًا إلى قصة النبي يونس عليه السلام. أخيرًا، يقدم نصائح عملية أخرى مثل تغيير الروتين اليومي وممارسة الهوايات الجديدة والبقاء بعيدًا عن المحفزات السلبية. إذا استمر الضيق لفترة طويلة ولم تنجح هذه التدابير، يجب طلب المساعدة المتخصصة من طبيب نفساني للحصول على دعم أكثر شمولاً.
إقرأ أيضا:#زلزال_المغرب : نقاط حول الإغاثة- هل مصاهرة آل البيت تزيد شرفا؟ فمثلا: إذا تزوج الشريف من غير الشريفة، فهل تعد هي من آل البيت؟ وهل تكت
- هل يجوز استعمال الأجهزة المرئية مثل كاميرا وغيرها أثناء الخطب والصلاة في المسجد المتكون من عدة طبقات
- كنت صائمة تطوعا، فسمعت أحدا يطرق الباب، فاعتقدت أنهم عمال الطلاء، فحدثتني نفسي بالإفطار حتى أعد لهم
- هل إذا قلت و الله لو معلمتيش كذا تبقي طالق. ولكن الذي نطقت به كلمة (و الله ) و أمسكت نفسي في باقي ال
- طلبت من أمي أن تقول لزوجتي: «إذا خرجت من البيت، يطلقك»، ولم تبلغها تلك الرسالة، وخرجت، فهل يقع الطلا