تناقش هذه المقالة مفهوم “كيف تكون الفتاة مسلمة صالحة”، مستندة إلى نصوص قرآنية وآثار نبوية. تؤكد على دور الأسرة، خاصة الأم والأب، في تربية بناتهن وتعليمهن قيم الإسلام. يشدد النص على أهمية التربية الدينية المبكرة، حيث يُعتبر تعليم الفتيات عبادة وصيانة للنفس من الوقوع في الخطايا والمعاصي. ويحدد عدة جوانب أساسية لتحقيق صلاح الفتاة المسلمة، بما فيها ستر الذات وعدم التبرج أمام الغرباء، الامتناع عن الاختلاط المحرم، أداء فريضة الحج وفق الضوابط الشرعية، بالإضافة إلى نماذج تاريخية للسلف الصالح الذين اتبعوا هدي الإسلام في حياتهم اليومية. هذا النهج التعليمي يساعد الفتيات على اكتساب شخصية مستقيمة ومتوازنة دينياً واجتماعياً.
إقرأ أيضا:كتاب أطلس الفطريات الدقيقةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سافرت إلى الخارج لغرض الدراسة، وأردت شراء دراجة بخارية، لكن والدي رفض ذلك، ولكنني رغم ذلك اشتريتها و
- 1-أنا شاب في سن المراهقة هذا الموسم لدي امتحان شهادة الباكالوريا إنشاء الله ولا أستطيع المراجعة في ا
- قال الله عز وجل: لا جرم أن لهم النار وأنهم مفرطون ـ فما معنى: لا جرم؟ وما أصلها الذي اشتقت منه؟.
- بينما كنت أقود السيارة تعرض لي شخص فصدمته مما نتج ذلك عن وفاته وهذا الشخص غير مسلم فما حكم الشرع في
- أعمل بالمعمار، وفي يوم وجدت بمبنى أعمل به مبلغا كبيرا من المال، وكان يعمل بالمبنى أكثر من شخص أعمالا