يتناول النص كيفية التثقف الديني للمسلم، مؤكدًا على أهمية طلب العلم الشرعي كواجب ديني يشمل الرجال والنساء على حد سواء. يوضح النص أن هناك قدرًا من العلم لا بد من تحصيله لضمان صلاح الدين، ويشمل ذلك معرفة الفروض الدينية وكيفية أدائها، بالإضافة إلى ما نهى الله عنه. كما يشير إلى أن تعلم المزيد من العلوم الدينية يكون مستحبًا، ويمكن للمسلم الاستفادة من أهل العلم في الأمور التي يشك فيها. يسلط النص الضوء على عدة طرق للتثقف الديني، منها حضور مجالس العلم التي تقام في المساجد والمعاهد، والتي تعتبر من أفضل مصادر العلم الديني. كما يوصي بقراءة الكتب الدينية التي تفسر القرآن والسنة النبوية، مثل كتب الفقه والعقيدة، ويذكر بعض الكتب المناسبة للمبتدئين. بالإضافة إلى ذلك، ينصح النص بقراءة المقالات الموثوقة على الإنترنت، مع التأكيد على ضرورة التحقق من موثوقية المصادر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العود الصنابي- أنا مصاب بسلس الريح منذ أربع سنوات، حيث يخرج مني الريح بكثرة ولا أستطيع التحكم فيه ولا منعه من الخرو
- ما حكم الشرع في الزوجة التي تأخذ أثاث منزل الزوجة وتسكن بمفردها دون موافقة الزوج، وذلك عند طلاقها بر
- ما حكم إذا قال شخص لزوجته في حالة غضب أنت من الآن لست على عصمتي دون أن ينطق بكلمة الطلاق؟
- Grand-Fort-Philippe
- ما هي القاعدة العامة في صلاة السنة قبل فرض صلاة الظهر، هل هناك قاعدة عامة في صلاة النافلة، وقول: ألا