تُعامل الحامل في كيفية صلاتها معاملة المريض، حيث يجب عليها أن تؤدي ما يمكنها من أركان الصلاة وواجباتها، بينما يسقط عنها ما لا تستطيع القيام به. إذا كانت الحامل قادرة على القيام أثناء الصلاة، فعليها القيام. أما إذا لم تتمكن من ذلك أو لحقها مشقة شديدة، فلها أن تصلي جالسةً على الأرض أو على كرسي، مع تفضيل الجلوس على الأرض. يمكن للحامل أن تومئ بالركوع والسجود إذا شقّ عليها القيام بهما، حيث تحني ظهرها قليلاً للركوع وتجعل انحناءة ظهرها للسجود أدنى من الركوع. إذا كانت تصلي قائمةً دون الركوع والسجود، فتومئ بالركوع أثناء قيامها وبالسجود أثناء جلوسها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منذ عدة أشهر عقدت قراني بعقد شرعي صحيح على فتاة متدينة ذات خلق، وكان هناك شرط بعدم الدخول بها (حفل ا
- حصلت مشكلة بيني وبين زوجتي الثانية، وأدت هذه المشكلة إلى حصول طلاق، وكان هو الثالث بيننا. وكنت لا أر
- ما مدى صحة حديث عائشة عن نمص الزوجة لحاجبيها لزوجها ؟
- شكل أنا فيه (أغنية جو جو زيب والفالكونز)
- مشكلتي هي: أنني لم أعص الله ومع ذلك لا أحس بحقيقة الاستغفار، حيث إنني عندما أحاول الاستقامة على طاعة