في النص، يُشير إلى أن الفرج هو أمر غيبي لا يعلمه إلا الله، ولكن هناك علامات ومؤشرات يمكن أن تدل على اقترابه. من هذه العلامات اشتداد الكرب والضيق حتى يصل الإنسان إلى مرحلة اليأس، حيث يُعتبر ذلك مقدمة لانفراج الهموم. كما أن انقطاع الأمل في الحيل البشرية والتوجه الكامل إلى الله بالدعاء والتوكل عليه يُعد من علامات اقتراب الفرج. بالإضافة إلى ذلك، قد تكون بعض التغيرات في الظروف المحيطة بالإنسان أو الرؤيا الصالحة التي تبشر بزوال الهموم من المؤشرات التي تدل على اقتراب الفرج.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تقدم شاب ملتزم لخطبة فتاة مطلقة من والدها، فرفض والده إتمام الزواج لأسباب غير شرعية، وهي العادات وال
- تالله تفتأ......الآية هل هذا نفي أم إثبات؟ و هل صحيح بأن جواب القسم بالفعل المضارع ليس له لام نفي وأ
- هل يجوز أن أصلي صلاة الاستخارة عن شخص آخر مع العلم أنه يستطيع أن يصلي ولكن مازال في حيرة من الأمر ..
- قائمة أنواع الديسبيروس
- أنا موسوسة كثيرا، لدرجة الاكتئاب، منذ سنة كنت أتفرج على مقاطع إباحية، وقصص. حلفت لكي أتركها أني كلما