تعمل البنوك الإسلامية على تحقيق الربح من خلال مجموعة متنوعة من المعاملات المالية المستندة إلى الشريعة الإسلامية، بدلاً من الاعتماد على نظام الفائدة. على سبيل المثال، يمكن للعميل أن يشارك في التجارة القانونية أو إدارة شركة عقارية جديدة، حيث يتم تقديم جزء من الكسب المكتسب بناءً على اتفاق مسبق. هذا يعني أن فوائد البنك تأتي من حصتها المنتظمة ضمن نتائج العملية التجارية وليس من فرض تكلفة ثابتة على عملية القرض. وعلى الرغم من وجود مخاطر خسارة رأس المال، إلا أن الحصول على المكاسب الحلال يعتبر مجزيًا للغاية مقارنة باستخلاص الدخل غير المشروع عبر وسائل القرض الربوي التقليدية. تتميز عمليات جذب الربح داخل القطاع المصرفي الإسلامي بمجموعة واسعة من الطرق المشروعة والقانونية التي أثبتت نجاعتها بشكل رائع.
إقرأ أيضا:طارق بن زياد الصّائِدِيُّ عروبة النسب ودلائل الأثرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن نعمل في التجارة الخارجية ونشتري بضائع كثيرة، وليس من السهل معاينة كل ما نشتري أو رؤيته ونبيعه دو
- هل صحيح أن عمر بن الخطاب حذف حي على خير العمل من الأذان؟
- ما حكم ترك الأحاديث، والعمل بالقرآن فقط من أجل الضمانة، والمصداقية لعل أحد الرواة أو الناقلين نسي، أ
- أنا فتاة في العشرين من عمري. أبي عمل في شركة قروض ربوية، وهو الآن متقاعد، ويأخذ راتب تقاعد منها. 1-
- السلام عليكم أيها الإخوة هل صحيح أن ثواب السنة في رمضان كثواب الفرض والفرض بسبعين، كما روى البيهقي ف