في حديث نبوي شريف رواه الإمام مسلم، يُشير الرسول محمد صلى الله عليه وسلم إلى أن نهاية الدنيا ستكون عندما يغلب الكفر والإلحاد وتختفي ذكر اسم الله من الأرض. في تلك الفترة، سيبقى فقط شرار الخلق الذين يعيشون حياة الرخاء والأمان. بعد فترة طويلة من ظهور الدجال وإرسال الرياح الباردة التي تطهر الأرض من كل روح غير صافية، سيبقى هؤلاء الشرار الذين سيتلقون تعليمات من الشيطان لإقامة الأصنام. ثم تأتي النفخة الأولى، المعروفة بنفخة الصعق، التي تصعق أرواح جميع الأحياء باستثناء أولئك الذين اختارهم الله لحفظ نور إيمانهم. بعد ذلك، تأتي النفخة الثانية، نفخة البعث، التي تُحيي الموتى من قبورهم للحساب. بذلك، يكون شرار الخلق موجودين فقط أثناء آخر مراحل يوم القيامة، وليس خلال عملية الإنبعاث نفسه.
إقرأ أيضا:ابن وافد الأندلسيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في السنة الماضية وصلني منشور فيه حديث، ولم أقرأه جيدًا، فنشرته، وبعد التأكد من الحديث، تبين لي أن في
- Melilla (Congress of Deputies constituency)
- تقدم لي زميل من كليتي وجاء إلي البيت هو وأسرته والحمد لله وفقنا الله، وتم القبول بين أسرتي وأسرته ول
- زوجة غير مدخول بها مصابة بمرض معدٍ مانع للزواج خشية على الزوج والذرية، هل يحق للزوج فسخ العقد واسترد
- نحن لجنة خيرية تعنى بتحفيظ القرآن وعلومه، فهل يجوز لنا الإنفاق من أموال الزكاة علىالمشاريع التالية: