في حديث نبوي شريف رواه الإمام مسلم، يُشير الرسول محمد صلى الله عليه وسلم إلى أن نهاية الدنيا ستكون عندما يغلب الكفر والإلحاد وتختفي ذكر اسم الله من الأرض. في تلك الفترة، سيبقى فقط شرار الخلق الذين يعيشون حياة الرخاء والأمان. بعد فترة طويلة من ظهور الدجال وإرسال الرياح الباردة التي تطهر الأرض من كل روح غير صافية، سيبقى هؤلاء الشرار الذين سيتلقون تعليمات من الشيطان لإقامة الأصنام. ثم تأتي النفخة الأولى، المعروفة بنفخة الصعق، التي تصعق أرواح جميع الأحياء باستثناء أولئك الذين اختارهم الله لحفظ نور إيمانهم. بعد ذلك، تأتي النفخة الثانية، نفخة البعث، التي تُحيي الموتى من قبورهم للحساب. بذلك، يكون شرار الخلق موجودين فقط أثناء آخر مراحل يوم القيامة، وليس خلال عملية الإنبعاث نفسه.
إقرأ أيضا:كتاب مقدمة للبرمجة بالسي شاربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اتهمت مراقبين في المنتدى أنهم حذفوا لي موضوعا، ثم تبين لي بعد مدة من الزمن أنهم لم يفعلوا شيئا من هذ
- لم أكن أعرف أن غسل اليدين من أحكام غسل الجنابة، فاغتسلت ولم أغسل يدي. هل يصح غسلي؟
- جورج إيفرت بارتريدج
- ما هو الذكر الذي يقال بعد السلام، وقبل الالتفات إلى المأمومين بالنسبة للإمام؟ وما حكم وضع المبالغ في
- Anarbor