في مواجهة وساوس الرياء، يُنصح بعدم السماح للأفكار السلبية بتعطيل الأعمال الصالحة. يجب على الفرد تنقية نيتك وتوجيهها لوجه الله وحده، مستعيناً بالله في كل خطوة. علماء الدين يؤكدون على أهمية عدم الاستماع للشيطان الذي يحاول دفعك للتوقف، مشددين على أن النية الصافية هي المفتاح. من الضروري بذل الجهد لتكون الأعمال موجهة لله دون أي توقعات خارجية، مع الحذر من الوقوع في فخ الشكوك الزائدة التي قد تؤدي لفقدان الثقة بالنفس والعزيمة. يُنصح بالحفاظ على ذكر الله والاستعانة به دائماً، وتذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: “إذا هممت بمُناسابة فأحسبت أنها الرياء فارجع عنها”. إذا كانت الدوافع الداخلية مستمدة من الإيمان والإخلاص، فلا داعي للخوف من الرياء. مواصلة طريق البر والصلاح رغم الشبهات هو دليل إيماني قوي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغيالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أعيش مع زوجي فى سعادة غامرة من كافة النواحي إلى أن تزوج بامرأة أخرى فرضيت بذلك مضطرة وقد عاهدني
- أريد أن أعرف هل عندما أقول عن إنسان: حسيبه الله. هل أعتبر دعوت عليه ذلك، أنني دائما ما أقولها في كل
- أنا لدي سؤال حول الميراث، شاغل لليلي ونهاري والدي تزوج والدتي وهو متزوج ولديه أولاد وبنات وحدث أنهما
- سأذهب إلى الجامعة خلال أيام، وأعاني من نزول قطرات بول، وإفرازات، وأظل في الحمام فترة حتى أضمن طهارتي
- ما حكم الأموال التي تم الحصول عليها من قبل الجوائز النقدية المقدمة من البنوك على حسابات التوفير؟ وإذ