في مواجهة وساوس الرياء، يُنصح بعدم السماح للأفكار السلبية بتعطيل الأعمال الصالحة. يجب على الفرد تنقية نيتك وتوجيهها لوجه الله وحده، مستعيناً بالله في كل خطوة. علماء الدين يؤكدون على أهمية عدم الاستماع للشيطان الذي يحاول دفعك للتوقف، مشددين على أن النية الصافية هي المفتاح. من الضروري بذل الجهد لتكون الأعمال موجهة لله دون أي توقعات خارجية، مع الحذر من الوقوع في فخ الشكوك الزائدة التي قد تؤدي لفقدان الثقة بالنفس والعزيمة. يُنصح بالحفاظ على ذكر الله والاستعانة به دائماً، وتذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: “إذا هممت بمُناسابة فأحسبت أنها الرياء فارجع عنها”. إذا كانت الدوافع الداخلية مستمدة من الإيمان والإخلاص، فلا داعي للخوف من الرياء. مواصلة طريق البر والصلاح رغم الشبهات هو دليل إيماني قوي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أحواشمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أمي حاولت التحرش بي عدة مرات، ولم أعد أطيق البقاء في البيت، ولم أعد أطيق رؤيتها، ولم أعد أشعر بشعور
- هل يصح أن أقول لقد رزقني الله وزيادة أو أعطاني الله أكثر مما أستحق، إذا كنت أملك بيتاً غير الذي أسكن
- أعيش مع زوجي وأبنائي مغتربين في إحدى الدول العربية، ويعمل زوجي بإحدى البلاد غير المسلمة ويتركنا شهور
- صراحة موقعكم أعجبني كثيراً، وأتمنى من الله أن يجعلني وإياكم من أهل الفردوس الأعلى، ويجعل هذه المساعد
- هل أجسادنـا تعود يوم البعث على ما كانت عليه في الدنيا، أريد حديثا أو أي شيء يبين هل الأجساد تعود بعد