في قصة قوم عاد المذكورة في القرآن الكريم، يُسلط الضوء على مصير مجتمع اختار طريق العناد والكفر رغم دعوة النبي هود لهم للتوحيد. هؤلاء القوم الذين عاشوا في خيام ضخمة بأعمدة شاهقة، معروفون بتعالتهم وقوتهم الجسدية الفائقة، إلا أنها لم تكن حماية لهم من حكم الله. عندما استمر قوم عاد في عنادهم وردهم الدعوات النبوية بالإستهزاء والاستكبار، قرر الله عز وجل أن يأخذ بهم عبر الرياح الشديدة والصواعق المتواصلة لمدة سبعة أيام ولياليها الثمانية. هذه العقوبة كانت رسالة واضحة من الله أنه ليس هناك قوة فوق سلطانه وأن العناد والكفر لن يؤدي إلا للعذاب والخزي. وبالتالي فإن قصة قوم عاد هي درس مؤثر حول أهمية الاستجابة لدعوة الدين والإيمان وعدم المغالاة في الذات أمام قدرة الخالق الواحد الأحد.
إقرأ أيضا:السموأل بن يحيى المغربىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كتبت كتابي على بنت خالي أي أنها زوجتي شرعاً وأجلنا الدخول وحفلة الزفاف لمدة عام لظروف مادية وبعد مرو
- بعض النساء ـ هداهن الله ـ يتخففن من حجابهن في بيوتهن مع وجود رجل أجنبي في بيتها: (كخطيبها، أو خطيب ب
- فضيلة الشيخ لي أخ مريض من فترة زمنية بقرحة بالمعدة وفى رمضان الماضي كان يستيقظ من النوم بعد أذان الف
- أحب أن أعتزل، وأكره الخلطة؛ لأني أجد نفسي تخوض في الغيبة، والكذب، مع أني أحاول بشدة ترك ذلك، وكلما ق
- أولا نشكركم على هذه الجهود المبذولة .. نسأل الله أنيجعل ذلك في موازين حسناتكم .. أعمل طبيبا في أحد م