في رحلة الإسراء والمعراج، علم النبي محمد صلى الله عليه وسلم الأنبياء الصلاة، حيث أمّهم في بيت المقدس. هذا التعليم لم يكن جديدًا على النبي وأصحابه، فقد كانوا يؤدون الصلاة منذ بداية الرسالة المحمدية. الرواية تشير إلى أن جبريل عليه السلام قد علّم النبي الوضوء والصلاة منذ بدء رسالته. الاجتماع الذي ضم النبي محمد وعيسى عليهما السلام وعدد كبير من الأنبياء السابقين كان مظهرًا بارزًا للعظمة والقوة الروحية والتاريخية. الفقهاء يشيرون إلى أن الصلاة التي أداها النبي في تلك الليلة كانت معروفة وشائعة، وأنها كانت سابقة لفرائض الصلاة الخمس اليومية التي جاءت لاحقًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طالب في الثانوية العامة، وفي ظل ظروف البلد بسبب كورونا سأحل المواد التي لا تضاف للمجموع في البيت
- أنا في كرب شديد لا يعلمه إلا الله، ووصلت الأمور بيني وبين زوجي إلى الطلاق. وأنا متمسكة بزوجي، ولم أن
- الله سبحانه هو الحبيب، وهو موصوف بالمحبة على ما يليق به، يحب أولياءه ويحبونه: فَسَوْفَ يَأْتِي اللّه
- بيتر هيويت
- أنا مطلقه من 5 سنوات، وعندي بنت وأرغب بالارتباط برجل يستر علي، لكن عندي مشكلة. الزواج العادي لا أقدر