في عام ١٤٥٣ ميلاديًا، نجح السلطان العثماني الشاب محمد الثاني المعروف بمحمد الفاتح في تحقيق إنجاز عسكري استراتيجي هائل يتمثل في فتح مدينة القسطنطينية التي كانت مركز الإمبراطورية البيزنطية آنذاك. وقد جاء هذا النصر بعد حصار طويل وشاق دام أكثر من شهرين، حيث لجأ الجيش العثماني إلى استخدام المدفعية الثقيلة والهندسة الحربية المتقدمة لتدمير أسوار المدينة المحصنة بشدة.
استغل محمد الفاتح نقاط ضعف دفاعات القسطنطينية، خاصة عند جسر غالاتا الذي كان يربط بين الجانبين الأوروبي والأسيوي للمدينة. فقام ببناء سلسلة من الأبراج الخشبية المؤقتة (التوربات) لعبور نهر الغالطة والتسلل خلف الأسوار دون اكتشاف العدو لهجوم مباشر. بالإضافة إلى ذلك، قام بتجنيد مجموعة متنوعة من الجنود والمستشارين الذين قدموا خبرات مختلفة لدعم العملية العسكرية.
إقرأ أيضا:شعب المور البائدبعد عدة محاولات باءت بالفشل بسبب مقاومة السكان المحليين والقوات الدفاعية المشتركة للإمبراطوريات المسيحية الأخرى، تمكن محمد الفاتحي أخيرا من اقتحام المدينة يوم الثلاثاء الموافق ٢٩ مايو/آيار عام ١٤٥٣ م.
- قمر سورينتو (أتذكر)
- كنت فتاة متفوقة -بفضل الله- وإيجابية، أنظر للحياة بإيجابية، مهما ساءت الأمور، طموحة بأن أصبح طبيبة،
- ما حكم الإسلام في المرأة التي تخفي بعض الأشياء عن زوجها؟ وإن كانت هناك بعض الأشياء المباحة فما هي؟
- يا شيخ: عندي بعض التفسيرات للآيات الكريمات, وأتمنى التصحيح لي إذا وجد خطأ, وهل يصح أن أحاول التفسير
- أعمل في شركة سيارات, ومن المعلوم أن شركات التأمين على السيارات حرام شرعا, يأتي ألينا العميل الذي هو