كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقوم الليل في رمضان وغيره بإحدى عشرة ركعة، حيث كان يصلي أربع ركعات في البداية، ثم أربع ركعات أخرى، وأخيرًا ثلاث ركعات. كان يبدأ قيامه عندما ينتصف الليل أو قبله بقليل أو بعده بقليل، وأحيانًا كان يقوم إذا سمع صياح الديك. كان الرسول يفضل أداء هذه الصلاة في آخر الليل، وهو وقت النزول الإلهي الذي تفتح فيه أبواب السماوات. لم يكن يزيد عن إحدى عشرة ركعة، ولكن كان للمسلم حرية الزيادة أو النقصان حسب استطاعته. كان الرسول يحرص على أن تكون صلاته مثنى مثنى، ويختمها بركعة واحدة هي الوتر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يمكن للمقعد أن يؤم في الصلاة إذا كان يحفظ أجزاء من القرآن، بالنسبة للصائم إذا خرج شيء من بقايا ال
- ما حكم من كانت به وسوسة، وكان كلما يكبر للإحرام يعيد التكبير إلى أن يركع الإمام، فيكبر ثم يقرأ الفات
- ما الرد على من يقول إن الرسول ساحر ؟ وإن الغيوب التي حدثت ما هي إلا من الجن. مبينا مدى السحر .أرجو إ
- أنا فتاة مريضة مرضاً وراثياً تقدم لي شاب حسن الخلق فهل أخبره بمرضي مع العلم بأني إذا أخبرته أخاف أن
- أنا شاب متزوج منذ خمس سنوات، ولي أولاد، وأنا وزوجتي نصلي ـ والحمد الله ـ ولا نستيقظ للفجر، ونصوم رمض