كان النبي محمد -صلّى الله عليه وسلّم- يمشي بتواضعٍ ووقارٍ وتأنّي، كما وصفه الله -تعالى- في القرآن الكريم. كانت مشيته -صلّى الله عليه وسلّم- مفعمة بالنشاط والحركة والسرعة، حيث كان يمشي مُجتمِعًا ليس فيه كسَل، ويَتكفَّأَ تَكفُّؤًا كأنَّما يَنحَطُّ مِن صَبَبٍ، أي يميل إلى الأمام. كان يرفع رِجْلَيه عن الأرض ثمّ يُخفِضهما بحيث لا يَجرّهما ولا يَسحبهما سحباً، دلالة على عدم التكبّر بالمشي. كما كان يُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَك
إقرأ أيضا:الأسماء العربية الأصيلة لأوقات الساعات الأربع والعشرينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيمما حكم الصلاة وراء إمام معين لخطبة الجمعة لا يرى في المسجد إلا يوم الجمعة لإلق
- لماذا لم يتزوج رسول الله عندما كانت خديجه رضي الله عنها حية ترزق ؟
- من فضلكم إذا رأيت أحدهم كتب تعليقا على منشور عام في أحد مواقع التواصل الاجتماعي، وكان في هذا التعليق
- أنا وولد خالتي كنّا نمزح، فكنا نقول لبعض لوطي، دون معرفة حكم ذلك. فهل نأثم على ما قلناه؟
- River Mudale