كان النبي محمد -صلّى الله عليه وسلّم- يمشي بتواضعٍ ووقارٍ وتأنّي، كما وصفه الله -تعالى- في القرآن الكريم. كانت مشيته -صلّى الله عليه وسلّم- مفعمة بالنشاط والحركة والسرعة، حيث كان يمشي مُجتمِعًا ليس فيه كسَل، ويَتكفَّأَ تَكفُّؤًا كأنَّما يَنحَطُّ مِن صَبَبٍ، أي يميل إلى الأمام. كان يرفع رِجْلَيه عن الأرض ثمّ يُخفِضهما بحيث لا يَجرّهما ولا يَسحبهما سحباً، دلالة على عدم التكبّر بالمشي. كما كان يُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَكْض، ويُسرِع في مشيته من غير جريٍ أو رَك
إقرأ أيضا:مخطوط (رتبة الحكيم ومدخل التعليم في الكيمياء) للمجريطيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت في فتاويكم أنه إذا ظهر جزء من القدم، يعني من الكعبين فما تحت، هنا يبطل المسح عند جمهور أهل العل
- لوني هولي
- أنا مهندس كهرباء، معروض علي العمل لدى أحد مصانع تصنيع اللوحات الكهربية في أحد مراحل التصنيع، لكن هذه
- صورة (أغنية رينغو ستار)
- كثير ما أرى أبناء متأدبين مع الوالدين في المعاملات إلى حد أن أحدهم يقبل يدي أمه، أو رأس أبيه، أو يقب