كرم الله العلماء في الإسلام بمكانة رفيعة ودرجة عالية، حيث جعل لهم منزلةً مرموقةً في القرآن الكريم. فقد شهد الله -سبحانه- لنفسه بالوحدانية، وشهدت الملائكة وأولو العلم بذلك، مما يرفع من شأن العلماء ويؤكد على دورهم في إقامة العدل. كما رفع الله الذين آمنوا والذين أوتوا العلم درجاتٍ، وجعلهم أكثر خشيةً له. وقد خصّهم الله بإرشاد الناس وإصلاحهم، وجعلهم ورثة الأنبياء في الدعوة والإصلاح، مما يوجب طاعتهم. العلماء هم المرجع للناس في أمور الدين، ويجب على المسلم أن يسألهم إذا أشكل عليه أمرٌ ما. هذا التكريم يشمل أيضًا جعلهم واسطة بين العباد وربهم، ودلالتهم على خشيته وتعريفهم بأوامره.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: الموضوع الأول الذي يجب أن يخوض فيه المغاربة هو وقف التوغل الفرنسي في المنطقةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تنتشر في بعض مواقع الأنترنت بعض الخزعبلات : مثال ذلك نشر صورة لوح قديم على أساس أنه اكتشف في عام 192
- أعطاني شخص مبلغًا من المال لتشغيله في التجارة، وبعلمه وموافقته سلّمت المال لتاجر مواد إنشائية، واقتر
- Albino, Lombardy
- أول ما خلق الله القلم فقال له اكتب - قال له ماذا أكتب؟ - قال له الله: اكتب ما هو كائن إلى يوم القيام
- تقدمت للعمل بصفة موظف خدمة عملاء لإحدى الشركات الأجنبية، ولكن بعد حضور التدريب تراجعت، وشككت في مشرو